الأحدث من صوت الأمة


صوت الأمة
منذ ساعة واحدة
- سياسة
- صوت الأمة
أسامة السعيد: حرب إسرائيل وإيران جولة غير محسومة وكلا الطرفين ادعى الانتصار
قال الدكتور أسامة السعيد، رئيس تحرير جريدة الأخبار، إن ما حدث في المواجهة الأخيرة بين إسرائيل وإيران لا يمكن اعتباره نصرًا حاسمًا لأي طرف، رغم إعلان كل منهما تحقيق انتصار. وأوضح أن إسرائيل ترى نفسها منتصرة لأنها نجحت في توجيه ضربات نوعية لإيران، وعطّلت جزءًا من برنامجها النووي، بينما اعتبرت إيران صمودها في وجه الضربات الغربية والإسرائيلية بمفردها انتصارًا استراتيجيا. وأضاف، خلال تصريحات لبرنامج "ثم ماذا حدث"، من تقديم الإعلامي جمال عنايت ، على شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن إسرائيل تمكنت من تدمير أو تعطيل عدد من القواعد الصاروخية الإيرانية، ومنعت استهداف أراضيها بصواريخ باليستية، وهو ما يعدّ من منظورها إنجازًا كبيرًا. لكنه لفت إلى أن التقارير الأمريكية نفسها تشكك في مدى نجاح إسرائيل الكامل، مشيرًا إلى وجود تضارب بين التصريحات الرسمية والمعلومات الاستخباراتية المتداولة حول حجم الأضرار التي لحقت بالبرنامج النووي الإيراني. وأكد الدكتور أسامة أن ما نتابعه الآن هو جولة غير محسومة من صراع طويل الأمد، واتفاق وقف إطلاق النار القائم لا يحمل توقيعًا رسميًا من الطرفين، بل جاء نتيجة توافق أمريكي مؤقت. واعتبر أن مجرد بقاء النظام الإيراني في الحكم، رغم الضغوط والضربات، يمثل نقطة تُحسب لطهران، خصوصًا في ظل غياب أي دعم حقيقي لها مقارنة بما تلقته إسرائيل من دعم غربي مباشر.


صوت الأمة
منذ ساعة واحدة
- سياسة
- صوت الأمة
مراسل القاهرة الإخبارية من خان يونس: لا أخفيكم سرا أنا جائع "فيديو"
"لا أخفيكِ بأني أتحدث إليك الآن وأنا جائع ولا أستطيع الحصول على طعام".. كلمات عبر بها بشير جبر مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" من خان يونس جنوبي قطاع غزة، عن حاله وحال أهل غزة المحاصر. وفي تقرير لقناة "القاهرة الإخبارية" نقل ما يمر بع مراسل القناة بشير جبر، وأهالي قطاع غزة من مأساة إنسانية بسبب نقص المساعدات والغذاء داخل القطاع جراء تعنت الاحتلال الإسرائيلي بغلق المعابر، إذ لم تكن مجرد كلمات نطق بها لسان حال صحفي يفترض أن ينقل الحقيقة المجردة، لكن الواقع في غزة بات غير ممكن احتوائه فالجوع لا يفرق بل ينهش أهل غزة بلا تمييز. وأكد التقرير، أن بشير جبر اعتاد أن يقف فوق خط النار لينقل للعالم مأساة بلاده غير آبهٍ بالقصف أو صواريخ الاحتلال لكن قدرته باتت هزيلة في مواجهة الاحتياج الإنساني الأكثر إلحاحًا وهو 'الغذاء'. وأوضح التقرير، أن بشير جبر قبل كونه صحافيًا فهو أبٌ في المقام الأول وعليه توفير احتياجات أسرته رغم كل ما يدور حول العمل العسكري في غزة يبقى الجوع السمة الأكثر قسوة في القطاع، فلم تعد صواريخ الاحتلال وغاراته تهم.. فأهلا بملاقاتها طالما هناك فرصة للوقوف على أبواب مراكز المساعدات أملًا في حفنة من الطحين أو لقيمات من الخبز. وأكد التقرير، أن مشهد قاس يحمل بصمات ذاك العالم الذي ترك غزة وحيدة للحصار والجوع يأكل أحشاء أبنائها ويفرغ أرواحهم لتختلط دماء الشهداء بصراخ الجياع في لوحة قاتمة كبيرة رسم رئيس الاحتلال بنيامين نتنياهو وجيشه خطوطها وما زالت لم تكتمل حتى اللحظة.


صوت الأمة
منذ 2 ساعات
- صحة
- صوت الأمة
الصحة": نستهدف المشاركة في مبادرة الاتحاد الأفريقي لتوفير 60% من احتياجات القارة من اللقاحات البشرية مُصنعة محليًا بحلول عام 2040
أعلنت وزارة الصحة والسكان، تطوير ورفع كفاءة المصانع القائمة بمقر الشركة القابضة للمستحضرات الحيوية واللقاحات "ڤاكسيرا" وذلك لتحقيق الاستغلال الأمثل للطاقات الإنتاجية، والطاقات البشرية المملوكة للشركة، وكذلك التعاون مع الشركات الرائدة عالمياً في مجال إنتاج اللقاحات لإدخال منتجات جديدة، وإثراء باقة منتجات الشركة، مما كان له بالغ الأثر في تأمين احتياجات وزارة الصحة والسكان. وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي للوزارة، انه تم تطوير، وتأهيل مصنع مبنى (60) بڤاكسيرا طبقًا لتوصيات خبراء منظمة الصحة العالمية WHO، وهو مُخصص لتعبئة اللقاحات المُجَفَدَة (LYOPHILIZED) والسائلة، ويسهم في تغطية نسبة كبيرة من احتياجات التطعيمات في الدولة لوزارة الصحة والسكان بطاقة إنتاجية (100) مليون جرعة سنويًا على مساحة (710) متر مربع، بالإضافة إلى مصنع مبنى (1)، حيث تم تطوير ورفع كفاءة المناطق الإنتاجية ومحطة المياه ونظام الـHVAC، وهو مُخصص لإنتاج الأمصال المُنقِذة للحياة Life-Saving Antisera بدءًا من المراحل الأولية وحتى المراحل النهائية، والتي تعد من العلاجات الأساسية في حالات لدغ الثعابين، والعقارب، والحيات بطاقة إنتاجية (3) مليون جرعة سنويًا على مساحة (2435) مترمربع. وأشار "عبدالغفار" الى تطوير ورفع كفاءة المناطق الإنتاجية لمصنع مبنى (2) طبقًا لأحدث متطلبات الـ GMP، وهو مُخصص لإنتاج المنتجات البيولوجية من مستحضر الإنسولين، ولقاح الكلب Rabies Vaccine) بطاقة إنتاجية 3 مليون جرعة سنويًا على مساحة 1090 متر مربع، بالإضافة إلى وجود مجمع غرف التبريد يضم 96 غرفة مبردة بحجم 1000 مترمربع، مُخصص لحفظ الأمصال، واللقاحات بطريقة آمنة من خلال أنظمة تحكم إلكترونية للمراقبة المستمرة لدرجات الحرارة بطاقة استيعابية 60 مليون جرعة، ويخضع لاشتراطات التصنيع الجيد. وأضاف "عبدالغفار" انه تم تطوير قطاع إنتاج البلازما الخام، واماكن التجارب بحلوان والذي يعد من أهم الركائز الداعمة لإنتاج الأمصال واللقاحات، ويساهم بشكل كبير في إنقاذ حياة المواطنين الذين يتعرضون للدغات الثعابين والعقارب والحيات، بالإضافة إلى دعم القطاع البيطري، وتعزيز الصحة الحيوانية من خلال تطوير صناعة المستحضرات البيطرية من خلال توقيع عقد نقل تكنولوجيا، وتعاون مشترك مع شركة كورفيدا الكندية في مجال إنتاج المستحضرات البيطرية. ومن جانبه اشار الدكتور شريف الفيل، رئيس مجلس إدارة الشركة القابضة للمستحضرات الحيوية واللقاحات "ڤاكسيرا"،إلى استكمال الأعمال الخاصة بإنشاء مصنع إنتاج اللقاحات البيطرية بمجمع فاكسيرا الصناعي بمدينة السادس من أكتوبر بطاقة إنتاجية 400 مليون جرعة سنويًا، بالتعاون مع شركة فابتيك الهندية، بالإضافة إلى إنشاء 8 معامل للرقابة على الإنتاج مزودة بأحدث الأجهزة الخاصة بقياس جودة الإنتاج في مراحله المختلفة، وإنشاء مجمع التبريد المركزي اللوجيستي على مساحة ٣١٨٠ متر مربع من خلال منحة مُقدمة من شركة سينوفاك الصينية SINOVAC بتنفيذ شركة CSCEC الصينية، إحدى أكبر شركات التشييد عالميًا، بطاقة استيعابية 150 مليون جرعة، وذلك بهدف زيادة القدرة التخزينية للقاحات في جمهورية مصر العربية وتحويل فاكسيرا لمركز إقليمي لتصدير اللقاحات للقارة الأفريقية. أما في إطار جهود الشركة نحو توطين صناعة اللقاحات، اكد "الفيل" انه جاري التعاون مع الشركات الرائدة عالمياً في مجال إنتاج اللقاحات لإدخال منتجات جديدة، وإثراء باقة منتجات الشركة، مما كان له بالغ الأثر في تأمين احتياجات وزارة الصحة والسكان، حيث تم توفير عدة لقاحات وأمصال من معهد سيرم الهندي من ضمنها اللقاح الخماسي، واللقاح الثلاثي، ولقاح التهاب كبدي ب كبار، ولقاح توكسيد التيتانوس، ولقاح ثنائي مدارس، ولقاح إم أر، ولقاح إم إم أر، بالإضافة إلى قيام وفد من شركة جرين كروس الكورية بزيارة مصر للاتفاق على تنفيذ مراحل عقد نقل تكنولوجيا التصنيع.


صوت الأمة
منذ 6 ساعات
- سياسة
- صوت الأمة
اختبار الحلفاء
لم تعد الحرب تُخاض فقط في الميدان؛ أحيانًا تبدأ بالإشارة، أو تُفهم من الصمت. وفي المواجهة الأخيرة بين إيران وإسرائيل، تجاوز التصعيد حدود النيران ليطال خريطة التحالفات الدولية. ضربة إسرائيلية مركّزة أصابت قلب طهران، وأسقطت نخبة من علمائها ومسؤوليها الأمنيين، في عملية بدت أكثر من مجرد اغتيال. ردّت إيران بصواريخ ومسيّرات استهدفت العمق الإسرائيلي، لتعلن أن زمن الحرب بالوكالة قد انقضى. لكن التصعيد بلغ ذروته حين أعلن الرئيس الأمريكي الحالي دونالد ترامب أن الطائرات الأمريكية الشبح نفذت هجومًا جويًا على ثلاث منشآت نووية إيرانية: فوردو، نطنز، وأصفهان، مستخدمة حمولة كاملة من القنابل الدقيقة. قال ترامب: "لا جيش في العالم يمكنه فعل ما فعلناه اليوم"، في لحظة بدت وكأنها بيان سياسي لا يقل وقعًا عن الضربة نفسها. في طهران، اتهم وزير الخارجية عباس عراقجي الولايات المتحدة بخرق ميثاق الأمم المتحدة، وانتهاك القانون الدولي ومعاهدة عدم الانتشار النووي، مؤكدًا أن إيران تحتفظ بكامل خيارات الرد. لكن ما لفت الأنظار لم يكن الرد الإيراني فحسب، بل صمت الحلفاء. روسيا، التي نالت من إيران دعمًا عسكريًا فعّالًا في حربها ضد أوكرانيا، اكتفت بإدانة الضربات الإسرائيلية والأمريكية، ووصفت التصعيد بالخطير، دون أن تتخذ موقفًا نوعيًا أو استثنائيًا. الصين بدورها نددت بالهجوم، ودعت إلى التهدئة، دون تحميل طرف بعينه المسؤولية. هكذا، بدا أن موسكو وبكين اختارتا التزام التوازن، حتى في لحظة لم يكن الحياد فيها يُغتفر أمام استهداف نووي مباشر. أما الولايات المتحدة، فقد تصرّفت كما يفعل الحليف الملتزم: دافعت، ثم هاجمت، ثم أعلنت صراحة أن أمن إسرائيل خط أحمر. لم يكن تدخلها مجرد دعم، بل مشاركة كاملة في القرار والتنفيذ. في المقابل، لم تجد إيران من شركائها الاستراتيجيين سوى بيانات متحفظة، لا ترتقي إلى مستوى الحدث. لم تكن تنتظر تدخلًا عسكريًا، لكنها كانت تتوقع موقفًا سياسيًا واضحًا، يوازي ما قدّمته لهم في أوقات الأزمات. لكن حين احتاجت إلى الظهير، تبيّن أن التحالفات التي بُنيت في وقت الرخاء، لم تُختبر بعد في زمن الخطر. خرجت إسرائيل من الجولة مطمئنة إلى سندها الأمريكي، بينما خرجت إيران محمّلة بواقع جديد: لا حلفاء في ساعة الحقيقة. كانت الضربة موجهة إلى منشآتها النووية، لكنها أصابت ما هو أعمق: ثقتها في منظومة دعمها الدولي. لم تكن الخسارة في البنية التحتية فقط، بل في المعنى السياسي للعلاقات العابرة للقارات. ففي العلاقات الدولية، لا تُقاس الشراكة بكثرة البيانات، بل بمن يشاركك كلفة القرار. ومن لا يقول "أنا معك" حين تُقصف منشآتك، لن يقولها حين تُحاصر في مجلس الأمن. وحدها المواقف التي تُقال تحت النار، تُحفر في ذاكرة الدول.


صوت الأمة
منذ 6 ساعات
- ترفيه
- صوت الأمة
ترامب يرفض دعوة حضور حفل زفاف جيف بيزوس.. "وول ستريت" تكشف السبب
رفض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب دعوة لحضور حفل زفاف جيف بيزوس في البندقية، ووصفت الدعوة بأنها محاولة للتقرب من الرئيس الأمريكي، فيما يمكن اعتبارها محاولةً لملء منصب "الصديق الأول" الذي شغره إيلون ماسك. وأفادت صحيفة وول ستريت جورنال، أن الرجل البالغ من العمر 61 عامًا، والذي يستعد لحفل زفافه الفاخر الذي يستمر ثلاثة أيام في البندقية، تحدث مرتين مع ترامب خلال الأسابيع القليلة الماضيةـ وفي إطار حملته الترويجية، وجه بيزوس دعوة لحضور حفل زفافه القادم من الصحفية لورين سانشيز. وأكد مسؤولو البيت الأبيض لصحيفة وول ستريت جورنال تلقي الدعوة ومع ذلك، لم يكن من المتوقع حضور ترامب حفل البندقية بسبب تضارب المواعيد، ومن المتوقع حضور إيفانكا ترامب صديقة سانشيز، إلى جانب زوجها جاريد كوشنر وقالت الصحيفة ان دونالد جونيور، الابن الأكبر للرئيس، سيحضر أيضًا. في عام 2019، سخر ترامب من بيزوس واصفًا إياه بـ"جيف بوزو" في هجوم لاذع على صحيفة واشنطن بوست، التي يملكها الملياردير ومع ذلك، لم تدعم الصحيفة كامالا هاريس في الانتخابات الرئاسية العام الماضي، مخالفةً بذلك تقليدًا ليبراليًا يعود إلى عقود. في فبراير، رفضت الصحيفة نشر إعلان يهاجم الإدارة ويسأل عما إذا كان ترامب أم ماسك هو من يدير البلاد وفي وقت سابق من هذا العام، تخلى بيزوس عن خططه لعرض تكلفة الرسوم الجمركية التي اقترحها ترامب على عملاء أمازون في كل معاملة، وذلك بعد مناشدة مباشرة من الرئيس. ووفقا للتقرير، يبدو أن بيزوس، مؤسس أمازون وأحد أغنى رجال العالم، يحاول استغلال الخلاف الكبير بين ترامب وماسك، والذي بدأ نهاية الشهر الماضي حيث أفادت وول ستريت جورنال أن ديف ليمب، الرئيس التنفيذي لشركة بلو أوريجين الفضائية التابعة لبيزوس، أجرى أيضًا محادثات مع سوزي وايلز، كبيرة موظفي البيت الأبيض.